قال صلى الله عليه وسلم {إنما الناس كالإبل المائة ، لا تكاد تجد فيها راحلة}
وهكذا سمّى فريق رواحل نفسه
الرؤية
بعد أنجازاتنا ولله الحمد نتطلع الى مؤسسه خاصه تضم بين جنبيها عطاءاتنا
.
الرسالة
إحياء روح التطوع في عضواتنا، وتحقيق الترابط الاخوي بزرع الهمم وبث التفاؤال من خلال برامجنا لفئاتنا التي أستقطبناها (ايتام ،مسنات ،معاقات ،مرضى سرطان …)
.
الهدف
إستفادة أكبر شريحه من فئات مجتمعنا المستهدفه من أنشطتنا
.
في طريق الحياة تطوي الرياح آثار أقدامنا ونفتقد الأثر , وربما لو فتشنا قليلا بين أمتعة ذكرياتنا لم نجد مانسجله كـ فخر .. لكن , يظل عمر الإنسان حافلا إن فتش قليلا عن هدف يسمو له يبذل من أجله , يخلص فيه , ويسخر من وقته له ! هنا .. بدأنا نحث الخطى على المسير , ننحت في كل رحلة اسمنا , ونثبت على الطريق آمالنا , روآحل .. شق الطريق بكفوف متوآضعه تحمل بين طياتهآ أحلاما .. روآحل .. حينما يكون للتطوع معنى , حينما يكون للبذل عنوان .. قلوب شآبه باأياد نقية توقن بأن الفريق ليس بالعدد وإنما بروح العطاء في قلب كل فرد ..
.